• الافتتاحية
  • الأرشيف
  • مديا
  • طبيعة النظام الإيراني
  • الإصدارات
  • اتصل بنا
  • English
    • فارسی
    • Shqip
الأربعاء, مارس 22, 2023
إيران بلا اقنعة
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • التقارير
  • المرتزقة
  • المقالات
  • التشهير
  • التدخلات الإيرانية
  • الإرهاب
  • المواقع ومؤسسات
  • اللوبيات
  • فیدیو
  • الرئيسية
  • التقارير
  • المرتزقة
  • المقالات
  • التشهير
  • التدخلات الإيرانية
  • الإرهاب
  • المواقع ومؤسسات
  • اللوبيات
  • فیدیو
No Result
View All Result
إيران بلا اقنعة
No Result
View All Result
الصفحة الرئيسية التشهير

جواسيس إيران حاولوا تجنيد صحفيين وأكاديميين أمريكان

سبتمبر 23, 2018
in التشهير
0
Share on FacebookShare on Twitter

ديلي بيست

14/6/2015

شين هريس

http://www.thedailybeast.com/articles/2015/06/14/iran-s-spies-tried-to-recruit-me.html

حاولت مجموعة ناشطة إيرانية مدعومة من جهاز المخابرات في البلاد، تجنيد الصحفيين والأكاديميين الأمريكان في حملة دعائية تهدف إلى التنديد بالولايات المتحدة وإسرائيل (ظاهرا والحملة على منظمة مجاهدي خلق باطنا). أنا أتكلم هنا عن تجربة سابقة، لأن هذه الجماعة حاولت تجنيدي في الآونة الأخيرة.

في يوم 23أيار/ مايو تم الاتصال بي عبر البريد الإلكتروني من قبل ممثل «المؤتمر الدولي المنعقد بشأن ضحايا الإرهاب الإيرانيين السبعة عشر ألف»، وهي منظمة غير حكومية تخطط لمؤتمرها السنوي الثاني الذي سيعقد في طهران في آب/ أغسطس القادم. دعاني هذا الممثل «لتقديم ورقتي البحثية والمشاركة في المؤتمر».

لم أسمع عن هذه المجموعة من قبل، ولكني أحصل على الكثير من الدعوات لكتابة أوراق بحثية لمنظمات ومؤتمرات لم أسمع عنها قط. شعرت بفضول حول ماذا ستبدو الدعوة من إيران لكتابة ورقة بحثية، لذلك راجعت موقع هذه المجموعة على الإنترنت وهو موقع تم تصميمه بشكل بارع وكله تقريبا باللغة الإنجليزية. من بين المحاور التي يريد المؤتمر مناقشتها هذا العام هي «إرهاب الدولة الصهيونية ضد إيران»، و«الإرهاب الإلكتروني ضد إيران» و«الإرهاب الاقتصادي ضد إيران في ضوء العقوبات».

حسنا، ربما تكون أخطأت الفهم يا «شين هاريس» [اسم الصحفي الأمريكي كاتب المقال]، هكذا قلت لنفسي؛ فأنا صحفي ولست شارحا. وقد تركز الجزء الأكبر من كتاباتي عن إيران على ما يقوله المسؤولون في المخابرات الأمريكية عن التجسس الإلكتروني والقدرات الحربية في البلاد.

لا ترى الحكومة الإيرانية أن عملي مغريا بالنسبة لي. كما أن عبارة «الدولة الصهيونية» لم تظهر أبدا في مقالاتي.

ولكن بعد ذلك نظرت عن كثب في قائمة مقدمي المؤتمر التي تضم (بين الجماعات الدينية المختلفة، محطة الإذاعة الوحيدة في إيران ومجلس الحكومة الذي يديره أحد كبار مستشاري المرشد الأعلى علي خامنئي) وزارة الشؤون الخارجية في إيران والتي تتفاوض حاليا مع الولايات المتحدة حول مستقبل البرنامج النووي الإيراني، إلى جانب رئيس جهاز المخابرات الإيراني الذي تحدث في المؤتمر العام الماضي.

إذن؛ هناك مؤتمر ترويجي ترعاه الدولة ويدعمه دبلوماسيون وجواسيس في إيران يريد مني أن أنتقد السياسة الخارجية الأمريكية، وربما الذهاب إلى طهران لحضور مهرجان معاد لكراهية الغرب. في مجال عملي، نطلق على هذا الأمر قصة إخبارية. ولكن، بطبيعة الحال أرسلت رسالة إليهم وقلت:

«شكرا لكم لإرسالكم هذا البريد الإلكتروني. ما هي المواضيع التي ترون أنني مناسب تماما للكتابة عنها؟ هل لديكم موضوع معين تعتقدون أنني اتمكن من أن أكتب عنه؟»

وبعد يوم، تلقيت الرد من الناشر المضيف في إيران (لم يكشف عن هويته أو هويتها):

نحن نقدم لك ثلاثة مقترحات:

– دراسة الحملة الأمريكية والإسرائيلية لتقويض البرنامج النووي الإيراني، بما في ذلك اغتيال العلماء النوويين الإيرانيين وتدمير أجهزة الطرد المركزي النووية الإيرانية.

– لماذا هناك اختلاف في الموقف الأمريكي تجاه الترسانة النووية الإسرائيلية بالمقارنة مع إيران؟

– تأجيج إيران فوبيا بذريعة تحويل البرنامج النووي الإيراني إلى برنامج عسكري.

كيف أكون الرجل المناسب لهذه المهمة؟ كنت قد كتبت، وكان آخرها في كتابي الثاني حول العمليات الإلكترونية الأمريكية ضد البرنامج النووي الإيراني. ربما كانوا يريدون مني أن أكتب مقالا صريحا يمكنهم تحريره بشكل انتقائي فيما بعد وتحريفه أنتقد فيه الحرب الإلكترونية الأمريكية الصهيونية ضد البرنامج النووي السلمي لإيران. ولكن أن أكتب عن «إيران فوبيا»! إذا كان هذا إغراء، فإنه ليس بالإغراء القوي.

كنت أشعر بالفضول تجاه المجندين الآخرين في هذه المنظمة التي يفترض أنها مستقلة، وراجعت الموقع لمعرفة المساهمين الأمريكان السابقين. لم يكن من الصعب العثور عليهم، سواء على الموقع أو في بعض المنصات الإلكترونية النشطة.

كان هناك أستاذ في جامعة «فلوريدا أتلانتيك» يتساءل عما إذا كان إطلاق النار على مدرسة «ساندي هوك» الابتدائية قد حدث بالفعل أم لا. ويزعم رئيس تحرير مدونة «حقيقة الجهاد» أن هجوم «9/11» كان «عملا مدبرا من الداخل» تمت تغطيته من قبل وسائل الإعلام. ثم قال رجل خاض انتخابات الرئاسة عن حزب الحرية الأمريكية القائل بتفوق البيض، في مقابلة مع المنظم الرئيس للمؤتمر إن إيران «دعمت مصلحتها الخاصة بشجاعة ”في مواجهة“ العناصر الصهيونية التي تسيطر بشكل سري على جزء كبير من المشهد الأمريكي».

كانت هذه واحدة من أغرب المحاولات الفاشلة في الدعاية السياسية التي رأيتها في حياتي. «الخطأ في الهدف». لا يوضح كيف كنت أفكر بشكل خاطئ ومضلل تجاه هذه الدعوة. ليس ثمة شيء في آلاف المقالات التي كتبتها، أو في الكتابين اللذين ألفتهما، يمكن أن يقنعني بأن أوافق على طباعة كلماتي بجانب واضعي نظريات المؤامرة المتعصبين والعنصريين. وبطبيعة الحال أرسلت إليهم مرة أخرى.

في سلسلة لاحقة من رسائل البريد الإلكتروني، أوضح الشخص الذي يتواصل معي أن الوثائق التي يقع عليها اختيار منظمي المؤتمر ستنشر في كتاب تطلع عليه «مؤسسات صنع القرار» وإذا أردت حضور المؤتمر، «سوف نسعى جاهدين لتسهيل ذلك وتحمل تكاليف سفرك إلى إيران» كما عرض المنظم من حيث المبدأ أن يدفع لي بعض الأموال ولكن طلب مني تحديد السعر أولا (لم أفعل ذلك).

طوال حديثي، كان من الصعب الحصول على إجابة لسؤال من الذي ينظم هذا المؤتمر. وعلى الرغم من أن المؤتمر يحظى بدعم من المسؤولين والوزارات الحكومية رفيعة المستوى، لكنه كان يدار من قبل مجموعة تسمى منظمة «هابليان».

يتم إدارة هذه المجموعة من قبل أفراد الأسر من الأشخاص الذين لقوا حتفهم في هجمات إرهابية، وخاصة تلك الهجمات التي تدعي جمعية «هابليان» أن منظمة مجاهدي خلق الإيرانية هي التي ارتكبتها، وهي جماعة مقاومة إيرانية تريد تطبيق الحكم الديمقراطي وغير الديني في إيران.

منظمة «هابليان» هي مجموعة تضم عددا قليلا من المنشقين عن منظمة مجاهدي خلق الذين نجحت المخابرات الايرنية في تجنيدهم ترغيبا وترهيبا، يديرها جهاز الاستخبارات الإيرانية. هكذا أخبرني «علي ألفونية» وهو زميل بارز في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات وهو مركز أبحاث في واشنطن. وقال أيضا: «لقد نشروا في السابق كتيبات باللغة الإنجليزية ولكن هذه المواد الإلكترونية المنشورة باللغة الإنجليزية هي أكثر المواد مهنية التي سبق وأن رأيتها» وقال محلل إيراني آخر، طلب مني عدم الكشف عن هويته، إن منظمة «هابليان» أرسلت له مؤخرا مجموعة من الكتب باللغة الإنجليزية عالية التكلفة والمصممة بشكل جيد يفترض أنها بتمويل من الحكومة الإيرانية. (وكالة أنباء فارس الإيرانية تطلق موقعا على شبكة الإنترنت باللغة الإنجليزية، على الرغم من أن المنظمة تصف نفسها بأنها مستقلة عن الحكومة).

تأريخ منظمة «هابليان» مع منظمة مجاهدي خلق ليس سوى جزء صغير من القصة، ولكنه يحمل بعض التأكيدات. منظمة مجاهدي خلق لديها العديد من الأعداء في إيران. ولكن ما وراء هذا الخلاف هو أن هناك ثأرا دمويا بين منظمة «هابليان» ومنظمة مجاهدي خلق؛ حيث تقول منظمة «هابليان» إن منظمة مجاهدي خلق هي منظمة إرهابية مسؤولة عن الكثير من الضحايا البالغ عددهم 17ألفا، في سعيها للاستيلاء على السلطة. كما تنظر منظمة «هابليان» إلى منظمة مجاهدي خلق بوصفها مشاركة للديكتاتور العراقي «صدام حسين» خلال الحرب بين إيران والعراق، والتي راح ضحيتها مئات الآلاف من الأرواح في كلا البلدين.

فيما تقول منظمة مجاهدي خلق إن منظمة «هابليان» هي مجرد دمية في يد النظام الإيراني «نظمت العشرات من معارض الصور ونشرت مئات الكتب وأنتجت العديد من المسلسلات التلفزيونية في محاولة غير مجدية لتشويه صورة المقاومة الإيرانية» وذلك وفقا لما أخبرني به «علي صفوي» عضو لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية. «وبطريقة مماثلة، حاولت المنظمة التأثير على الصحفيين وقادة الرأي والمراقبين في إيران من خلال أتباع نظم ثابتة من المعلومات الخاطئة التي تنشرها فروعها المدفوعة وغير المدفوعة خارج إيران».

وحتى عام 2012 كانت منظمة مجاهدي خلق ضمن قائمة الولايات المتحدة الرسمية للمنظمات الإرهابية. وفي كل عام تقيم المنظمة مؤتمرا في باريس، يحظى باهتمام عدد كبير من المسؤولين الأمريكان السابقين؛ الأمر الذي تعتبره منظمة «هابليان» انحيازي ومغرض، لكنه يشبه انتقادها لوسائل الإعلام التي تسيطر عليها الصهيونية والنفاق في السياسة الخارجية الأمريكية.

ولكن هذا الخلاف بين منظمة مجاهدي خلق ومنظمة «هابليان» لا يفسر سبب توسع المنظمة الأخيرة في جهودها العامة إلى ما وراء المجموعة المحدودة من الشكاوى. ما علاقة انتقاد جهود الحرب الإلكترونية الأمريكية أو برنامج الأسلحة النووية الإسرائيلية بمنظمة مجاهدي خلق والحركات المؤيدة للديمقراطية في إيران؟

يكمن الجواب في محاولة إيرانية أوسع لاستحداث أنواع جديدة من الدعاية والدبلوماسية العامة، ليست جميعها صاخبة مثل دعاية الكونغرس بشأن ضحايا الإرهاب.

كما أخبرتني «سوزان مالوني» وهي باحثة بارزة في مركز سياسة الشرق الأوسط في معهد «بروكينغز» أن «النظام الإيراني لديه ميول نحو الشعور بالعظمة في شكل إقامة مؤتمرات واجتماعات. لذلك؛ فمن الممكن أن يكون هذا مجرد انعكاس لمهمة متطورة في تنظيم مؤتمر داخل البيروقراطية الحكومية، لكنه أيضا شهادة على حقيقة أن الكثير من الإيرانيين يعتقدون أن العالم قد تجاهل معاناتهم خلال الحرب مع العراق».

مؤتمر منظمة «هابليان» هو بالتأكيد ليس أول مهرجان جدلي لإدانة إسرائيل والغرب في الظاهر ومنظمة مجاهدي خلق في الباطن. لقد جمع المؤتمر «آفاقا جديدة» بين مؤيدي حركات حقائق أحداث «11/9» ومنكري «الهولوكوست» لمناقشة «عدم الثقة» بالولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين الأربعة للتفاوض بشأن البرنامج النووي الإيراني فضلا عن نفاقهم وعدم إخلاصهم و«دور إسرائيل في إحداث هذه الأزمة المصطنعة». وقد ناقش مؤتمر العام الماضي المعادين للسامية الذين ادعوا أن محرقة الهولوكوست لم تحدث وحتى أنه جذب الصحفي الأمريكي «غاريث بورتر» الذي قال الحق لموقع «BuzzFeed» إنه قد تم خداعه لحضور هذا الحدث من قبل منظمي المؤتمر الذين ضللوه بشأن الشخصيات التي تحضر هذا المؤتمر.

سعت إيران أيضا إلى تحويل ما ترى أنه خطاب معاد للمسلمين ضد أولئك الذين يمارسونه. وفي أعقاب الهجمات على مكاتب مجلة «تشارلي إيبدو» في باريس وقرار المجلة برسم النبي محمد[ص] وهو يبكي على غلافها في العدد القادم، أعلنت منظمتا الفنون التي ترعاهما الحكومة في إيران عن مسابقة للرسوم المتحركة موضوعها إنكار الهولوكوست. كانت هذه هي المسابقة الثانية وعقدت المسابقة الأولى في عام 2006، بعد أن نشرت صحيفة «يولاندس بوستن» الدنماركية بعض الرسومات للنبي محمد[ص]. صورت رسومات هذه المسابقة محرقة الهولوكوست باعتبارها حكاية وهمية وحدث، حتى لو كان صحيحا، فإنه تافه بالمقارنة مع الفظائع التي ارتكبتها إسرائيل ضد الفلسطينيين.

ولكن قارن بين هذه المحاولات غير المتقنة في الجدال العام وبين استخدام قادة إيران لوسائل التواصل الاجتماعي؛ فعلى سبيل المثال، حساب الرئيس «حسن روحاني» على موقع تويتر ليس ممتلئا بمساجلات معادية لليهود ولكن يصور له وهو يستقبل السفراء الأجانب، وتقارير عن اجتماعات مع زعماء العالم الآخرين، وتغريدات لوزير خارجيته «جواد ظريف» الذي ينشر تغريدات متفائلة عن المفاوضات مع نظرائه الأمريكان، وليس جهودهم مزعومة لتقويض بلاده بأزمة مصطنعة؛ فهو لا يحاول خداع الصحفيين والمفكرين الأمريكان من خلال نشر دعاية موالية لإيران. إنه يجلس معهم لمناقشة مستقبل الطاقة العالمية.

ولكن «ظريف» وزملاءه في القيادة الإيرانية يلقون بثقلهم وراء مؤتمر منحاز بشكل ميئوس منه لدرجة أنه يمكن أن يفقد مصداقيته عند الناس الذين يهدف للوصول إليهم.

وقال خبراء ومسؤولون سابقون في المخابرات الأمريكية إنه كان من الصعب معرفة ما هو هدف الكونغرس بشأن الضحايا السبعة عشر ألف في إيران. كنت أشك في البداية أنه ربما كانت دعوة المؤتمر مجرد حيلة متقنة كي أسافر إلى إيران، حيث سيسعى مسؤولو المخابرات الإيرانية لتجنيدي. قال لي اثنان من المسؤولين السابقين في المخابرات الأمريكية إن تجنيد الصحفيين وخاصة تحت ستار المؤتمرات والندوات كان خدعة قديمة وصريحة من كتيب التجسس نشرها الروس وجهاز «الموساد».

لكن هذه الإستراتيجية بدت أكثر من مجرد مؤتمر مع حملة دعائية تمكنت بالفعل من كسب بعض الأمريكان المستعدين لانتقاد الحكومة الأمريكية، أيا كان الرأي في تلك الانتقادات.

«هذا ما يبدو أنه محاولة لجعل الخطاب يدور حول الإرهاب الذي يستخدم منذ عام 1979 كأداة سياسية وخطابية ضد الجمهورية الإسلامية وإعادة نشره بطريقة تصبح من خلالها إيران هي الضحية وليست دولة إرهابية»، هكذا أخبرني «فرزان ثابت» المحلل السياسي الإيراني وزميل زائر في جامعة «جورج تاون».

وقال «ثابت»: «بالنظر إلى أن عنف تنظيم الدولة الإسلامية أصبح محط أنظار العالم، يرى الكثيرون في إيران (ومؤيدوها في واشنطن) أن هذه فرصة لإعادة صياغة إيران كشريك ضد الإرهاب بدلا من كونها عدو».

إذا كان ذلك صحيحا، تحتاج إيران لزيادة مستوى لعبتها. وهناك دلائل تشير إلى أنها تحاول ذلك بالفعل. في الشهر الماضي أعلنت واحدة من المجموعات التي ترعاها الدولة والتي أقامت مسابقة الرسوم المتحركة لإنكار الهولوكوست عن مسابقة جديدة، وهذه المرة للسخرية من تنظيم الدولة الإسلامية. إنها إستراتيجية قديمة ولكن بهدف جديد هذه المرة هدف تكرهه الولايات المتحدة بقدر كراهيتها لإيران.

ومثل تجاهل الكونغرس لضحايا الإرهاب الإيرانيين، فهذه ليست اللعبة الوحيدة التي تديرها إيران؛ فالدعاة في طهران ليسوا أغبياء رغم كل شيء. في مكان ما في مجموعة المسيرات العنصرية وحسابات تويتر الدبلوماسية، ربما يجدون رسالة مفيدة لهم.

ولكن بالنسبة للشخص الذي تواصل معي وكان يعتقد أنه يستحق ذلك الوقت في محاولة تجنيدي، أود أن أسأل: «هل أنت جاد حقا؟!»

Tags: إيرانالتشهيرجواسيس إيران
شاركTweetSend
المنشور السابق

بعد مضي 6 أسابيع من الإعتداء الصاروخي على ليبرتي، مازال يتم منع مواراة جثامين الشهداء الثرى

المنصب القادم

لائحة اتهام المدعي العام الألماني الاتحادي ضد مأمورين اثنين لمخابرات النظام الإيراني

المنصب القادم

لائحة اتهام المدعي العام الألماني الاتحادي ضد مأمورين اثنين لمخابرات النظام الإيراني

تابعونا

  • الشائع
  • تعليقات
  • آخر
نجاح-محمد-علي-عميل-لمن-يدفع-اكثر

نجاح محمد علي عميل لمن يدفع اكثر

يوليو 23, 2018

ابو مهدي مهندس قيادي بالحشد يحول مليارات لحساب إيراني

نوفمبر 7, 2018

الفقر في إيران.. معدل دخل المواطن الإيراني أقل من خط الفقر بنسبة 70 بالمائة

سبتمبر 21, 2019

عدنان ابراهيم السراج العميل المعروف لوزارة المخابرات الايرانية في العراق

ديسمبر 18, 2018
إيران.. لصق رسائل وصور مريم ومسعود رجوي في طهران ومدن أخرى

انتفاضة إيران – رقم 15

متصفح فايرفوكس لنظام التشغيل IOS يوفر حماية من التتبع بشكل افتراضي

ايران-..-الفقر-في-سيستان-وبلوشستان

ايران .. الفقر في سيستان وبلوشستان

تقرير-..-أزمة-المياه-في-إيران

تقرير .. أزمة المياه في إيران

زيادة الاستغلال والنهب الوحشي للعمال في إيران.. الحد الأدنى لراتب العمال 30٪ من سلة المعيشة

زيادة الاستغلال والنهب الوحشي للعمال في إيران.. الحد الأدنى لراتب العمال 30٪ من سلة المعيشة

مارس 21, 2023
كلمة السيدة مريم رجوي في احتفال النوروز وحلول العام الإيراني الجديد

كلمة السيدة مريم رجوي في احتفال النوروز وحلول العام الإيراني الجديد

مارس 21, 2023
مائة عام من الجريمة لنظامي الشاه وولاية الفقيه

مائة عام من الجريمة لنظامي الشاه وولاية الفقيه

مارس 20, 2023
بلومفيلد يفند حملات الشيطنة التي تستهدف مجاهدي خلق

بلومفيلد يفند حملات الشيطنة التي تستهدف مجاهدي خلق

مارس 20, 2023

أخبار حديثة

زيادة الاستغلال والنهب الوحشي للعمال في إيران.. الحد الأدنى لراتب العمال 30٪ من سلة المعيشة

زيادة الاستغلال والنهب الوحشي للعمال في إيران.. الحد الأدنى لراتب العمال 30٪ من سلة المعيشة

مارس 21, 2023
كلمة السيدة مريم رجوي في احتفال النوروز وحلول العام الإيراني الجديد

كلمة السيدة مريم رجوي في احتفال النوروز وحلول العام الإيراني الجديد

مارس 21, 2023

تابعنا على تويتر

الدجل والتشهير من السمات الخاصة لنظام ولاية الفقيه الحاكم في ايران. فهذا النظام يسعى أن يعكس للعالم الحقائق والوقائع الجارية في ايران بالمقلوب من جهة وكذلك يسعى من خلال التشهير ضد البديل الديمقراطي لهذا النظام أي منظمة مجاهدي خلق الايرانية والمجلس الوطني للمقاومة الايرانية أن يعطي صورة مشوهة لبديلهومن جهة أخرى.

موقع ايران بلا أقنعة يرى من واجبه أن يكشف عن سياسة الدجل والتشنيع التي يعتمدها هذا النظام لكي يعطي صورة حقيقية عن الواقع الذي يعيشه الشعب الايراني وكذلك مخططات ومشاريع النظام الايراني لتصدير الارهاب والتطرف الى المنطقة بالاضافة الى نشاطات النظام الرامية الى تشهير وتشويه سمعة المقاومة الايرانية.

الاقسام

  • Uncategorized
  • احتجاجات في ايران
  • الأرشيف
  • الإرهاب
  • الإصدارات
  • الافتتاحية
  • التدخلات الإيرانية
  • التشهير
  • التقارير
  • اللوبيات
  • المرتزقة
  • المقالات
  • المواقع ومؤسسات النظام الإيراني
  • طبيعة النظام الإيراني
  • فیدیو
  • مديا
  • مواقف المقاومة الايرانية

الروابط

© 2021 إيران بلا أقنعه - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • التقارير
  • المرتزقة
  • المقالات
  • التشهير
  • التدخلات الإيرانية
  • الإرهاب
  • المواقع ومؤسسات
  • اللوبيات
  • الأرشيف
  • الإصدارات
  • الافتتاحية
  • طبيعة النظام الإيراني
  • مديا
  • اتصل بنا
  • English
  • فارسی

© 2021 إيران بلا أقنعه - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist