• الافتتاحية
  • الأرشيف
  • مديا
  • طبيعة النظام الإيراني
  • الإصدارات
  • اتصل بنا
  • English
    • فارسی
الثلاثاء, ديسمبر 10, 2019
إيران بلا اقنعة
  • الرئيسية
  • التقارير
  • المرتزقة
  • المقالات
  • التشهير
  • التدخلات الإيرانية
  • الإرهاب
  • المواقع ومؤسسات
  • اللوبيات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • التقارير
  • المرتزقة
  • المقالات
  • التشهير
  • التدخلات الإيرانية
  • الإرهاب
  • المواقع ومؤسسات
  • اللوبيات
No Result
View All Result
إيران بلا اقنعة
No Result
View All Result
الصفحة الرئيسية مواقف المقاومة الايرانية

القرار السادس والستين في إدانة انتهاكات حقوق الإنسان في إيران والصادر من الأمم المتحدة

مريم رجوي: الإفلات من العقاب لقادة النظام يجب أن ينتهي؛ يجب محاكمتهم على جريمة ضد الإنسانية

نوفمبر 15, 2019
in مواقف المقاومة الايرانية
0
انتفاضة إيران – رقم 39

القرار السادس والستين في إدانة انتهاكات حقوق الإنسان في إيران والصادر من الأمم المتحدة

مريم رجوي: الإفلات من العقاب لقادة النظام يجب أن ينتهي؛ يجب محاكمتهم على جريمة ضد الإنسانية

رحبت السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، بمصادقة الأمم المتحدة  على القرار السادس والستين الذي يدين الانتهاكات الجسيمة المنهجية لحقوق الإنسان في إيران.

وأكدت السيدة رجوي أن المسؤولين عن غالبية الجرائم التي أشار إليها هذا القرار نفس الأشخاص الذين ارتكبوا جرائم ضد الإنسانية بشكل مستمر على مدار العقود الأربعة الماضية، وخاصة المتورّطين في مجزرة السجناء السياسيين لعام 1988؛ وأضافت أن هذا القرار يؤكد من جديد الضرورة التي لا جدال فيها والمتمثلة في أن الإفلات من العقاب للقادة المجرمين في هذا النظام الكهنوتي يجب أن ينتهي ويجب إحالة جميعهم إلى العدالة بسبب ما ارتكبوها من الجرائم ضد الإنسانية طوال أربعة عقود.

وتابعت السيدة رجوي أنه على الرغم من أن هذا القرار لم يشر إلى العديد من أبعاد الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان في إيران، بما في ذلك الاغتيال المنهجي للمعارضين في الخارج، وقمع الاحتجاجات الشعبية، وحرمان الشعب الإيراني من حقه في المشاركة في تقرير مصيره السياسي والتمتع بسيادة القانون، والحرمان من الوصول إلى المحاكم العادلة، ومنع تشكيل النقابات والاتحادات المستقلة، إلا أنه يؤكد على حقيقة أن النظام الحاكم في إيران هو الأكثر وحشية وأبشع منتهك لحقوق الإنسان في عالم اليوم. حيث أنه يسحق بشكل صارخ الحقوق الأساسية للشعب الإيراني في جميع جوانبها السياسية والاجتماعية والاقتصادية، ولا ينسجم بأي حال مع القرن الحادي والعشرين، وبالتالي يجب طرده من المجتمع الدولي.

وأكدت رئيسة الجمهورية المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية أن المثال الأكثر وضوحا وشائعا لانتهاكات حقوق الإنسان في إيران هو مجزرة عام 1988 التي طالت أرواح ثلاثين ألف سجين سياسي أعزل، والتي تورط فيها قادة ومسئولو النظام ويستمرون في الدفاع عنها بوقاحة. ومما يؤسف له، حتى الآن، أنهم يحظون بحصانة من المساءلة. إن صمت الأمم المتحدة وعدم اتخاذ إجراء إزاء هذه الجريمة البغيضة ضد الإنسانية هو جرح غائر في ضمير الإنسانية. ولذلك، فإن التحقيق في هذه الجريمة المروّعة ومحاكمة المسؤولين عنها هو محك اختبار أساسي أمام المجتمع الدولي.

ويعرب القرار، الذي اعتُمد بأغلبية 84 صوتًا مؤيدًا، عن قلقه البالغ «بسبب التكرار المروّع المثير للقلق لفرض وتنفيذ عقوبة الإعدام، … في انتهاك (النظام) لالتزاماته الدولية، بما في ذلك عمليات الإعدام ضد الأشخاص على أساس اعترافات قسرية أو على جرائم لا تعتبر أخطر الجرائم، بما في ذلك الجرائم الواسعة أو غامضة التعريف، أو انتهاك للعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية» و«استمرار فرض عقوبة الإعدام على القاصرين … في انتهاك لاتفاقية حقوق الطفل».

كما يعرب القرار عن قلقه إزاء «الاستخدام الواسع والمنهجي للاعتقالات التعسفية والاحتجاز … وحالة الوفيات المشبوهة في الحجز» و«الظروف السيئة للسجون… وممارسة حرمان السجناء عن عمد من الحصول على علاج طبي مناسب مما يؤدي إلى خطر الوفاة» وقمع «الحق في حرية التعبير والرأي، بما في ذلك في السياقات الرقمية، والحق في حرية تكوين الجمعيات والتجمع السلمي» و«التمييز وغيره من انتهاكات حقوق الإنسان ضد المرأة والفتيات، بما في ذلك الحق في حرية تكوين الجمعيات والتجمع السلمي والحق في حرية التعبير والرأي» و«مضايقة وتخويف واضطهاد المعارضين السياسيين والمدافعين عن حقوق الإنسان والمدافعين عن حقوق المرأة والأقليات والنشطاء العماليين والنقابات العمالية والمدافعين عن حقوق الطلاب، ونشطاء البيئة والأكاديميين وصانعي الأفلام والصحفيين والمدوّنين ومستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي ومديري صفحات التواصل الاجتماعي والعاملين في مجال الإعلام والقادة الدينيين والفنانين والمحامين، بمن فيهم محامو حقوق الإنسان وأسرهم والأشخاص الذين ينتمون إلى الأقليات الدينية المعترف بها وغير المعترف بها وعوائلهم… والتمييز وغيره من انتهاكات حقوق الإنسان ضد الأشخاص الذين ينتمون إلى الأقليات العرقية أو اللغوية أو غيرها، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر، العرب والأذريون والبلوش والأكراد والتركمان، والمدافعون عنهم».

أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

14 نوفمبر (تشرين الثاني) 2019

Tags: القرار السادس والستينحقوق الإنسانمجزرة عام 1988مريم رجوي
شاركTweetشارك
المنشور السابق

أکبر حام للفساد في العراق و لبنان وإيران نفسها!!

المنصب القادم

إيران: الشبان المنتفضون يضرمون النار في مراكز قمعية في المدن إيرانية مختلفة

المنصب القادم
تجمع الطلاب في جامعات طهران والتقنية و... بشعار ”أقتل من قتل أخي“

إيران: الشبان المنتفضون يضرمون النار في مراكز قمعية في المدن إيرانية مختلفة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعونا

  • الشائع
  • تعليقات
  • آخر
نجاح-محمد-علي-عميل-لمن-يدفع-اكثر

نجاح محمد علي عميل لمن يدفع اكثر

يوليو 23, 2018

نظام الملالي “النهاية محسومة”

أغسطس 23, 2018
المدير السابق لوكالة المخابرات الألبانية: مجاهدو خلق هم منظمون ومنطقيون للغاية

المدير السابق لوكالة المخابرات الألبانية: مجاهدو خلق هم منظمون ومنطقيون للغاية

ديسمبر 24, 2018

من هو أسد الله أسدي الدبلوماسي الإرهابي للنظام الإيراني؟

أكتوبر 5, 2018

العراق ولبنان وإيران وعصر جديد بقلم مثنی الجادرجی

أكاذيب حكام إيران ضد مجاهدي خلق بهدف الالتفاف على تدخلاتهم المتزايدة في العراق

بيان باريس

تعريف موجز لـ «جمعية هابيليان»

العراق ولبنان وإيران وعصر جديد بقلم مثنی الجادرجی

ديسمبر 10, 2019
ملصقات ورسائل قيادة المقاومة في طهران ومدن إيرانية أخرى

ملصقات ورسائل قيادة المقاومة في طهران ومدن إيرانية أخرى

ديسمبر 10, 2019

إنهم يخشون استمرار الانتفاضة

ديسمبر 10, 2019
ملصقات ورسائل قيادة المقاومة في طهران ومدن إيرانية أخرى

أسماء 20 شهيدًا آخر من شهداء انتفاضة الشعب الإيراني

ديسمبر 9, 2019

أخبار حديثة

العراق ولبنان وإيران وعصر جديد بقلم مثنی الجادرجی

ديسمبر 10, 2019
ملصقات ورسائل قيادة المقاومة في طهران ومدن إيرانية أخرى

ملصقات ورسائل قيادة المقاومة في طهران ومدن إيرانية أخرى

ديسمبر 10, 2019
إيران بلا اقنعة

الدجل والتشهير من السمات الخاصة لنظام ولاية الفقيه الحاكم في ايران. فهذا النظام يسعى أن يعكس للعالم الحقائق والوقائع الجارية في ايران بالمقلوب من جهة وكذلك يسعى من خلال التشهير ضد البديل الديمقراطي لهذا النظام أي منظمة مجاهدي خلق الايرانية والمجلس الوطني للمقاومة الايرانية أن يعطي صورة مشوهة لبديلهومن جهة أخرى.

موقع ايران بلا أقنعة يرى من واجبه أن يكشف عن سياسة الدجل والتشنيع التي يعتمدها هذا النظام لكي يعطي صورة حقيقية عن الواقع الذي يعيشه الشعب الايراني وكذلك مخططات ومشاريع النظام الايراني لتصدير الارهاب والتطرف الى المنطقة بالاضافة الى نشاطات النظام الرامية الى تشهير وتشويه سمعة المقاومة الايرانية.

الاقسام

  • احتجاجات في ايران
  • الأرشيف
  • الإرهاب
  • الإصدارات
  • الافتتاحية
  • التدخلات الإيرانية
  • التشهير
  • التقارير
  • اللوبيات
  • المرتزقة
  • المقالات
  • المواقع ومؤسسات النظام الإيراني
  • طبيعة النظام الإيراني
  • مديا
  • مواقف المقاومة الايرانية

الروابط

اتبع صفحتنا جوجل بلس

© 2018 إيران بلا أقنعه - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • التقارير
  • المرتزقة
  • المقالات
  • التشهير
  • التدخلات الإيرانية
  • الإرهاب
  • المواقع ومؤسسات
  • اللوبيات
  • الأرشيف
  • الإصدارات
  • الافتتاحية
  • طبيعة النظام الإيراني
  • مديا
  • اتصل بنا
  • English
  • فارسی

© 2018 إيران بلا أقنعه - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.